تولي الحكم بعد إخناتون ، وأعاد عاصمة الدولة إلي طيبة وإزداد في عهده نفوذ كهنة الإله آمون ، ولا ترجع شهرته إلي ما قام به من أعمال بقدر ما ترجع إلي إكتشاف مقبرته كاملة عام 1922م ، وتدل محتويات المقبرة علي مدي ما وصلت إليه الفنون المصرية من رقي وتقدم ومازالت آثار توت عنخ آمون تبهر أنظار كل من يشاهدها في المتحف المصري بالقاهرة .